سهى منصور ابنة الثماني وثلاثين سنة،
إمراة وام قتلت اليوم بدم بارد!
نبكي ليلة ونستذكر يومين وبعدها تختفي سهى لتصبح رقم اضافي في قائمة النساء المغدورات واللواتي قتلن لكونهن نساء!
الشرطة تستهتر بالنساء وحياتهن، المحاكم تغرقهن في بيروقراطيات ومماطلات ومجتمعنا مستمر بشرعنة إنتهاك الحريات والصمت على جرائم العنف ضد النساء!